تحميل كتاب تحديد ليلة القدر وأول رمضان pdf الشيخ العيد شريفي
كتاب تحديد ليلة القدر وأول رمضان pdf يبدأ المسلمون التحضير لشهر رمضان من خلال رصد الهلال والتأكد من رؤيته، فقد قال النبي عليه الصلاة والسلام صوموا لرؤيته ولذلك يتحرى المسلمون هلال شهر رمضان في ليلة 29 شعبان وذلك لمعرفة موعد بدأ شهر رمضان.
كتاب تحديد ليلة القدر وأول رمضان pdf
نظراً لأهمية ليلة القدر فإن الباحثون الإسلاميون والمفتين والأئمة خصصوا الكثير من وقتهم للحديث عن هذه الليلة، كتاب تحديد ليلة القدر وأول رمضان pdf ولذلك فإن هناك الكثير من الكتب الإسلامية البحثية التي كُتبت في ليلة القدر وخاصة في علامات ليلة القدر.
كتاب تحديد ليلة القدر وأول رمضان pdf حيث تلاحظ بعد الانتهاء من تحديد أول رمضان وموعد دخوله وما إن أصبح 20 رمضان يبدأ المسلمون يتهافتون على معرفة ودراسة علامات ليلة القدر، وذلك لمحاولة منهم لإحيائها والتركيز عليها أكثر من أي ليلة أخرى.
ويحيي المسلمون ليلة القدر في المساجد من خلال الصلاة والدعاء في طيلة هذه الليلة من بعد صلاة العشاء حتى صلاة الفجر وهناك من يصلي العشاء ثم التراويح ويتوقفون لمدة ساعة ونصف أو ساعتين لأخذ الراحة ومن ثم يعودون للصلاة ما بعد الساعة 12 صباحاً ويبقون في المسجد يقيمون الصلوات والأدعية حتى صلاة الفجر.
تحميل كتاب تحديد ليلة القدر وأول رمضان pdf
كتاب تحديد ليلة القدر وأول رمضان pdf وتتضمن هذه الكتب مثل كتاب تحديد ليلة القدر كافة العلامات التي ذُكرت في السنة لمساعدة المسلمين على تحري ليلة القدر ومعرفة متى موعدها، فقد ورد في السنة بأنها ليلة وترية أي أنها ليلة فردية في العشر الأواخر من رمضان.
كتاب تحديد ليلة القدر وأول رمضان pdf وهذا يعني أن المسلمين أمامهم عدة ليال قد تكون هي ليلة القدر ابتداءً من ليلة 21 وليلة 23 وليلة 25 وليلة 27 وليلة 29 وهذه الليالي الفردية في العشر الأواخر تجد أن الكثير من المسلمين لا يفوتونها بدون قيام الليل والدعاء بها أبداً.
أما بشأن العلامات التي وردت من أجل تحديد ليلة القدر فهي تبقى مجرد دراسات وتنبؤات مجتهدة وذلك لأنه لا يوجد دليل واضح يثبت موعد ليلة القدر أو أن هناك من يمكنه التأكد منها لأن علمها في يد الله وحده.
كتاب تحديد ليلة القدر وأول رمضان pdf والغاية من ذلك هو التفريق بين المجتهد والمتكاسل فالمجتهد يقيم كل الليالي الفردية وكذلك الزوجية رغبة في إرضاء الله ونيل محبته أما المتكاسل فهو ينتظر من الأئمة تحديد الليلة ليقيمها وحدها وبالنهاية إن الله وحده أعلم بالنيات وهو وحده من يحدد ويقرر ثواب كل شخص منا في هذه الدنيا.
