رواية غزل ومنصور pdf كاملة

رواية غزل ومنصور

رواية غزل ومنصور

لكل الباحثين عن الروايات الرومانسية الخليجية ،نقدم لكم اليوم من خلال موقع كتابي ،رواية غزل ومنصور ،والتي تصدرت أخبار المدن العربية والمهتمين بالقراءة والآداب.

تعد رواية غزل ومنصور من الروايات الرومانسية الخليجية التي حصلت على شهرة كبيرة ،والتي توصف عائلتين خليجيتين وعدة شخصيات تدور بينهم علاقات وقصص حب ،ولكن من هذه القصص من يستطيع النجاح ومن هذه القصص لا تستطيع ان تكتمل بسبب أسباب معينة

أبطال الرواية

عائلة أبو محمد ” سلمان  ”
ولديه ثلاثة أولاد وبنت ،ويمتلك شركة كبيرة .
محمد :عمره 32 اكبر واحد في العيله متزوج من 4 سنوات وعنده ولد (سلمان ) يشتغل مدير مالية في شركة الوالد والكل يحترمه وإذا مر في مجلس تفز له المجالس من هيبته وقلبه طيب والكل يحبه

منصور: عمره 26 يشتغل في شركه خاصة (شغله لحاله )… بس صاحب نكتة وماخذ الحياه بكل بساطه … ويهتم بالحريه الشخصية .

سلطان : عمره 23 يدرس في جامعة نيوكاسل في لندن ويتميز بجاذبيته ولون بشرته الحنطي والسكسوكة لكنه مغرور حبتين وأخته سهر توم له .

سهر: عمره 23 وهي التوأم لسلطان وتدرس قسم محاسبه في جامعة الملك فيصل مثل اخوها سلطان ويتشابهون نوعا ما لكن الفرق بينهم ان لها غمازة وحده في خدها اليمين . وهي البنت الوحيدة والدلوعة في العائلة وقريبه من امها كثير وتعتبرها صديقتها .بس فيها غرور حبتين .

عائلة ابو نايف ” عبدالرحمن “

نجلاء : عمرها 26 متزوجه ولد خال امها فهد وحامل في البيبي الاول واهل زوجها مطلعين لها قرونها مع انها بنت ولا كل البنات جمالها متوسط لكن فيها براءه. كانت راح تتزوج من محمد لكن ماحصل نصيب

نايف :عمره 22 شخص هادئ وإذا تكلم سوالفه ماتنمل ووسيم يدرس طب وكل همه دراسته وشغله وماعنده تفكير ثاني غير الدراسة وتحقيق الطموح .

نجود :عمرها 20 دلوعة وما تحب إلا نفسها ولا تراى الناس بعينها المجردة ولا تهتم لهم ،وتهتم بالموضة والميك اب ،ومغرورة كثير ،ولا يعجبها أي شيء إلا نفسها.

بسمة :عمرها 19 في تدرس ثاني جامعه واهتمامها الرسم وعايشه في عالم
خاص فيها و ستايل خاص فيها يعكس شخصيتها ،المسالمة والهادئة ،والتي تقترب بها من الله .
ونسيت ان اخبركم بابطال الرواية الريسين ،وهما غزل ومنصور ،وهما شخصن يمكنكم التعرف عليهم ومعرفتهم من خلال قراءة الرواية .

اقتباس من الرواية

بين برودة الشتاء واوراق الخريف وحرارة الصيف ونسمات الربيع…
تأخذني قدماي تهرول بي إلى أين؟
لا اعرف لا ادري سوى انني بدأت أرى نفسي تحتضن فراشات الربيع..
تعانق ثلوج الشتاء تصافح أوراق الخريف تنتشر لشمس الصيف ..
ترقص تحت زخات المطر تمنيت لو عدت لطفولتي اعبث بدميتي .. ابني بيتا..
وأغرس حلما .وابتسم لغدي

أترك تعليقا

مشاركة
تحميل رواية غزل البنات pdf حنان لاشين كاملة
تحميل رواية مرحبا يا سكر pdf كامل