تحميل كتابي عن مبارك وعصره ومصره pdf إبراهيم عيسى

يتحدث كتابي عن مبارك وعصره ومصره عن معرفة مدى تقدير الوطن لوطنيته، ولو قلت بأن مصر ليست أجمل مكان في الدنيا، فهي بالقطع ليست كذلك، وبالرغم من إصرار العديد من المصريين بأن هذه الجملة هي حقيقة مقدسة ولا تقبل النقاش، ولكنها ليست أجمل بلد في الدنيا، ولكنها قد تكون بلد جميلة، ولكن أي شخص عاقل سافر إلى بلاد آسيا أو أوروبا أو أمريكا أو أفريقيا فلن يقول أنها أجمل بلد في الدنيا.

محتويات كتابي عن مبارك وعصره ومصره:

يتناول كتابي عن مبارك وعصره ومصره عن الحديث عن مصر أثناء فترة حكم محمد حسني مبارك، وقبلها حيث لم يصدق الرئيس الراحل أنور السادات ساعتها المشهد، وقد اندفع نحوه جنود من ساحة العرض وتوجهوا ناحية المنصة رافعين المدافع في مواجهته، ولم يصدق السادات أن هذا يمكن أن يحدث من شعبه، وقد أدرك الرئيس السادات لحظتها أنهم لا يريدون سوى قتله، ومن الواضح أن الرصاصات لم تذهب إلا إليه، وإلى الرئيس السادات فقط، ولم يقتل أي رجل من رجالات الدولة يومها لا مبارك ولا أبو غزالة ولا غيرهما حسب كتابي عن مبارك وعصره ومصره.

تفاصيل أخرى من كتابي عن مبارك وعصره ومصره:

يتحدث كتابي عن مبارك وعصره ومصره عن أنه لا يوجد رئيس يصدق أنه مكروه بالأساس من شعبه، وهو ما يذكرك بالطغيان والاستبداد والبقاء على العرش، حتى يلتصق بالحاكم بالكري، ولا يرى إلا نفسه بعيداً عنع، ولا يرى غيره، ومهما جرى ومهما غضب الشعب عليه، ومهما خرجت مظاهرات ومهما ارتفعت درجة الغليان لن يصدق أي رئيس دكتاتور أنه مكروه ومغضوب عليه من شعبه، حسب كتابي عن مبارك وعصره ومصره.

والتواجد لفترة طويلة في جبل أو غابات ثلوج تصيب البعض بعمى مؤقت من فرط النظر والتركيز في الثلج، فما بالك في البقاء في السلطة مدة طويلة تقارب ثلاثين عاماً حسب ما ذكره كتابي عن مبارك وعصره ومصره فهو سيصيبه بالاستوحاش وحب الرسي، ويعطيه صلاحيات مطلقة، ويؤسس إلى وجود الخدم والمنصب والعرش، وهو ما يؤدي في الغالب إلى العمى للسلطة فلا يرى الحاكم سو ما يريد أن يراه فقط، وهو ما يحذر منه كتابي عن مبارك وعصره ومصره.

كما يتناول كتابي عن مبارك وعصره ومصره الحديث عما عرضه محمد حسنين هيكل في كتابه مدافع آيات الله، وأن الشاه لم يصدق ما كان يجري من أحداث، ويعرضها كتابي عن مبارك وعصره ومصره، حيث يمكن القيام بجولة في الطائرة ويوجد في الشوارع مظاهرات عارمة والسؤال للطيارة بدهشة وهل هؤلاء الناس يتظاهرون ضدي، وهو ما يتناوله كتابي عن مبارك وعصره ومصره بشكل مفصل.

ويستعرض كتابي عن مبارك وعصره ومصره الحديث عما تصنعه السلطة في الدكتاتور، حيث لا يصدق أن عليه الرحيل عن العرش، ولا يوجد على مدار التاريخ المعاصر ديكتاتور في الشرق أو الغر، ولا يوجد مكان في الصحراء إن كان بستان، أو غيره، وهو ما يتحدث عن كتابي عن مبارك وعصره ومصره، وكذلك كتاب شخصية مصر وغيره من الكتب الأخرى العديدة والتي تتناول مثل هذه المواضيع المميزة والتي يمكن عرضها بشكل رائع وحصري، في مكانة الدولة المصرية باعتبارها قوة سياسية وأن انتصارها أو هزيمتها يعتبر انتصار أو هزيمة للشعب، وينتج عنه نتائج منطقية مختلفة، حسب ما يراها كتابي عن مبارك وعصره ومصره وغيره من الكتب الأخرى الشبيهة به بشكل مفصل بعد قراءة تفاصيل كتابي عن مبارك وعصره ومصره وغيره من الكتب.

تحميل الكتاب