تحميل رواية فرانكشتاين مترجمة pdf
تحميل رواية فرانكشتاين مترجمة pdf
نبذة مختصرة عن رواية فرانكشتاين:
تتحدث رواية فرانكشتاين عن عدة أمور ومن أهمها العديد من الأمور التي تعرض تفاصيل مختلفة، كما أن رواية تتناول الحديث عن العديد من التفاصيل، ولم يقصد فيكتور فرانكشتاين أن يخلق مسخاً، ويمكن أن يتم عرض صنيعة الإنسان وخياراته، كما يعرض كيفية صنع الإنسان من الأعضاء وخاصة الجثث وبث الحياة فيها، وقد أطلق ذلك العنان للمخلوقات الرهيبة في البيئة الريفية المحيطة، ويمكن ردع المسخ فرانكشتاين.
فكرة عامة عن رواية فرانكشتاين:
تتحدث رواية فرانكشتاين عن كيفية صنع إنسان من خلال أعضاء الجثث وبث الحياة فيه، وإطلاق العنان للمخلوقات الرهيبة في البيئة الريفية المحيطة من خلال ردع الإنسان المسخ فرانكشتاين، ويرى المؤلف ماري شيلي وهي مؤلفة بريطانية قامت بتأليف عدة روايات من تصنيفات روايات الرعب والخيال العلمي ومتوسط، ويبلغ متوسط صفحات الكتاب ما يقارب ثمانين صفحة، وتاريخ النشر هو في العام 1818م، ويبلغ متوسط ساعات قراءة الكتاب هو ساعة كاملة، كما أن متوسط سعر الكتاب يبلغ ما يقارب سبعين جنيه، والنسخة المقلدة في حدود خمسة عشرة جنيهاً، ويوجد نسخ مجانية إلكترونية متاحة على شبكة جوجل من خلال البحث الإلكتروني.
اقتباس وملخص رواية فرانكشتاين:
تدور أحداث الرواية حول طالب ذكي اسمه فيكتور فرانكشتاين، ويكتشف في جامعة ركنسبورك الألمانية طريقه يستطيع من خلالها بعث الحياة في المادة، ويبدأ فرانكشتاين في خلق مخلوق هائل، ويمكن التحكم في المسخ المسؤول عن الأحداث، ويأتي بعدها المسخ ويطلب منه أن يقوم بصناعة المرأة، وبعدها يشعر بالوحدة ويقوم بخدمة العائلة الفلاحية الخفية، وتعلم منهم القراءة والكتابة ولكن العائلة تفزع للضربات وتظهر لهم بشكل مستمر.
ويقوم المسخ بتبرير ذلك بأنه ساهم في قتل أخيه، ولم يقصد ذلك، وإنما أراد إسكات صراخه المتواصل بسبب الخوف واستبدال المسخ من خلال صناعة العثور على الدفتر والمذكرات والمختبر قبل مغادرته، ويعلم القراءة والكتابة واستطاع أن يجده مرة أخرى، أي فرانكشتاين، ويوافق فرانكشتاين على أن يصنع له امرأة ويذهب إلى هذا الغرض مع صديقه هنري إلى اسكتنلندا، وقبل أن يتم صناعة المرأة المسخ يخشى أن يتم التفكير من خلال ما أنجب المسخ الشرير الجديد، ويدمر كل ما بدأه قبل لحظات من إتمامه له، ويشعر المسخ بأنه يراقب أعماله من خلال سوء العمل لهنري، كما يحاول قتل فرانكشتاين نفسه.