تحميل كتاب تقسيم المعمورة pdf عبد الله بن يوسف مجانا
نبذة مختصرة عن كتاب تقسيم المعمورة :
يتحدث كتاب تقسيم المعمورةعن مجموعة كبيرة من المواضيع الرائعة والمميزة، حيث يبلغ إجمالي الكتاب 280 صفحة بمسرد المراجع والفهرس، وعدد مراجع الكتاب 165 مرجعاً ما بين مطبوع ومخطوط ومصور كما وضحه الشيخ ، ويتكون الكتاب خمسة فصول وهي الآتي ذكرها الفصل الأول أصل تقسيم المعمورة، الفصل الثانيفقهاء الأمة وتقسيم المعمورة، الفصل الثالث الأحكام المرتبة على اختلاف الدار، الفصل الرابع الدولة الحديثة وتقسيم المعمورة.
الفصل الخامس نصوص الكتاب والسنة والنظرة للعالم، وكل فصل من هذه الفصول تحته عدة مباحث وخلاصة تتبع كل فصل، ثم ختم الكتاب بخاتمة وضح خلالها بعض النقاط المهمة، والكتاب جميل التقسيم، عظيم النفع، وقد تطرق الشيخ تحت تلك الفصول إلى مواضيع غاية في الأهمية، مثل ما يتعلق بدار الإسلام ودار الكفر أو دار الحرب أو السلم، وكذلك ما يتعلق بالعهد والأمان والجزية، والمنظومات والعلاقات المعاصرة، وما يتعلق أيضاً بالجنسية والإقامة وغير ذلك من المواضيع المهمة.
محتويات كتاب تقسيم المعمورة:
يحتوي كتاب تقسيم المعمورةعلى مجموعة كبيرة من المواضيع، كما يمكن تقسيم المعمورة في الفقه الإسلامي وأثره في الواقع للشيخ عبد الله بن يوسف الجديع، وفيه بعض المسائل المهمة والاجتهادات التي تحتاج إلى مناقشة لمعرفة الحق فيها، كما أن الكتاب يتكون من أصل تقسيم المعمورة، وفقهاء الأمة وتقسيم المعمورة، والأحكام المرتبة على اختلاف الدار، والدولة الحديثة وتقسيم المعمورة.
ونصوص الكتاب والسنة والنظرة للعالم، وتحته العديد من المباحث وخلاصة تتبع كل فصل، ثم ختم الكتاب بخاتمة وضح خلالها بعض النقاط المهمة، والكتاب جميل التقسيم، وعظيم النفع، وقد تطرق الشيخ تحت تلك الفصول إلى مواضيع غاية في الأهمية مثل ما يتعلق بدار الإسلام ودار الكفر أو دار الحرب أو السلم، وكذلك ما يتعلق بالعهد والأمان والجزية، والمنظومات والعلاقات المعاصرة، وما يتعلق أيضاً بالجنسية والإقامة وغير ذلك من المواضيع المهمة، والفرق بين شكل المعمورة قديماً وحديثاً، وغير ذلك من المواضيع التي يتم سردها بشكل مفصل من خلال كتاب تقسيم المعمورة الرائع.
نبذة مختصرة عن مؤلف كتاب تقسيم المعمورة:
مؤلف الكتاب هو الدكتور عبد الله بن يوسف الجديع، وقد عمل إماماً وخطيباً في مدينة الزبير في العراق لأكثر من سنتين، وقد عمل إماماً في وزارة الأوقاف في الكويت وخارجها لنحو من ثماني سنين، وقد عمل مشرفاً على برامج السنة النبوية في شركة صخر أول جهة تصدر برامج السنة على الحاسب الآلي، وذلك لمدة أربع سنين، ثم أنشأ مركزاً خاصاً للبحث العلمي في مدينة ليدز في بريطانيا، وكان أحد أعضاء المجلس الأوروبي للإفتاء والبحوث، والأمين العام للمجلس الأوربي للإفتاء والبحوث لمدة سنتين، وكان يرأس اللجنة الفرعية للفتوى التابعة للمجلس الأوربي للإفتاء والبحوث، والمستشار الشرعي لمسجد مدينة ليدز الكبير.