تحميل رواية كنت لك عدو وصرتي لي ملاذي عزام وملاذ pdf لـ زين العزام

تحميل رواية كنت لك عدو وصرتي لي ملاذي عزام وملاذ pdf لـ زين العزام

تحميل رواية كنت لك عدو وصرتي لي ملاذي كاملة زين العزام pdf يبحث الكثير من محبي الروايات عن رواية كنت لك عدو وصرتي لي ملاذي عزام وملاذ pdf، وهي من أجمل الروايات التي كتبتها الكاتبة باللغة العامية، وبسبب الأحداث الرومانسية المميزة التي تحتويها الرواية تمكنت أن تنال على اعجاب الجمهور العربي، ونحن عبر موقع كتابي سوف نتحدث عن أهم التفاصيل التي تتضمنها الرواية.

وصف رواية كنت لك عدو وصرتي لي ملاذي عزام وملاذ للكاتبة زين عزام 

نجحت الكاتبة زين عزام عبر رواية كنت لك عدو وصرتي لي ملاذي عزام وملاذ، من الروايات العربية الرائعة، وصنفت هذه الرواية من ضمن الروايات الرومانسية التي تحتوي على الكثير من الأحداث الممتعة والمشوقة، التي تجعل القارئ مستمع في قراءة أحداث الرواية من الفصل الأول إلى الأخير.

وقد نجحت الكاتبة من خلال رواية كنت لك عدو وصرتي لي ملاذي عزام وملاذ أن تثبت جدارتها في الكتابة، وقد نجحت الكاتبة أن تبرز اسمها في هذا المجال بكل جدارة، ولهذا صنفت هذه الرواية بأنها من أجمل الروايات، خاصة أن الكاتبة اعتمدت على أسلوب الحوار والسرد المطول بين شخصيات الرواية، الذي يجعل القارئ يصل إلى أقصى متعة عند قراءة هذه الرواية.

معلومات حول رواية كنت لك عدو وصرتي لي ملاذي عزام وملاذ 

تعتبر رواية كنت لك عدو وصرتي لي ملاذي من الروايات المميزة والتي تحتوي على الكثير من الأحداث المشوقة، وكتبت باللغة العامية، وتتكون الرواية من خمسة وعشرون فصل، وتدور أحداث الرواية حول شخصيتين رئيسيتين وهم ملاذ وعزام، وتدور بينهم الكثير من الأحداث التي كتبت في أسلوب درامي مشوق.

وبسبب أسلوب الكاتبة البسيط استطاعت أن تصنف هذه الرواية من ضمن أنجح الروايات الإلكترونية، وذلك بسبب ربط الأحداث داخل الرواية بأسلوب متقن جداً، حتى أن الشخصيات والكلمات التي استخدمتها الكاتبة استطاعت أن تلامس قلوب الناس، خاصة أن قصة الرواية تحكي الكثير من الأحداث والتفاصيل الشيقة، التي جمعت فيها الكاتبة بين الخيال والواقع.

ولهذا تمكنت رواية كنت لك عدو وصرتي لي ملاذي أن تحدث ضجة كبيرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، كما أنه يتم مشاركة الرواية على شكل فصول من خلال شبكة الانترنت، وذلك بهدف زيادة عنصر الإثارة والتشويق في الرواية.

-البارت الاول-
مشتَ وهي تايهه بين المزارع والأراضي الكبيره بس ماكانت كبر الهم اللي بقلبها ..
كانت منزله راسها وتفكر بعمق باللي صار لها قبل ساعات.. مب مستوعبه كمية الصدمه! كيف وهي الأقرب لاخوانها ! والاحب لأبوها .. كيف أنقلبت حياتها لهذآ الشكل الفضيع , خايفه مرتبكه مصدومه منهدمهَ .. ماتدري وش تسوي وكيف مرت كل هالاحداث فجأه قدام عينها .. تسترجع ذكراها وتفكر هي وش سوت وش الذنب اللي أرتكبته ؟ ظلموها ..
*نسترجع الأحداث*
رجعت من دوآمها وقبلت راس أبوها بحنيهّ وهي تعرف أنها الاقرب لقلبه بين بناته وعياله, مو عنصريه ويفرقها عن الباقين.. بس ملآذ غير بالنسبه للكل-
ملاذ بأبتسامهّ : حيا الله أبو تركي
خالد : الله يحييكّ ويبقيك يابنتي
ملاذ : ها تغديت يبوي ؟
خالد : لا يابوك من اليوم أحتريك , قومي بدلي وانا بنتظرك نتغدآ مع بعض
ملاذ تتنهد : ياقلبي أنت كل يوم اقولك أني أتاخر ليش ماتتغدى قبلي مع اخواني ؟
خالد : افا .. جعله سمّ ببطني أن اكلت بدون ملاذي ..
ملاذ : ياجعل ملاذ ماتنحرم منك ياروحهآ ,بروح ابدل وارجع لك ..
-بدلت ورجعت تغدى مع أبوها مثل كل يومَ-
مشعل: هو وأنتي بتذبحين أبوي من الجوع مايتغدى الا على اذان العصر معك؟
ملاذ تضحك : وانت وش دخلك وش محرقن رزك؟
مشعل : ماش يبهَ ما كأنك خلفت غيرها
راكان : أص أص لا توقع العصا بجنوبك اللحين ذي ملاذ ماتفهم أنت ؟
سحر : وحنا مسحوب علينا ..
مشعل : خلوكم على وضعيه المزهريه أنتم ههههههههههههههههههههههههه ههههههه
ضحكتِ ملاذ على تعليقات أخوانها وهم ملاحظيين أن ابوها يميزها عن الباقين بس مايلومونه ..
ماهي الآ لحظات يوم يسولفون ويضحكون ودخل عليهم سعود وتركيِ اخوانهم الكبار ثايرين .. قليلة عليهم كلمة عصبيه ..
تركي قلب السفره فوق تحت وهو يصارخ على ملاذ ..
تركي : وشش سوييينآ عشان تفضضحيننا يابنت أبوكك وأمكك وش سسوينآ عشان تخوننين التربييهه كككيف خدعتينآ بانكك الطاهره يابنت ال ….
سعود بصراخ : تركي ولا كلمة جب المسدس وأغسل شرفكك !!
ملاذ كانت متخبيه ورآ أبوها ومنصدمه بأخوانها الكبار وتبكي ..
خالد بصراخ : وقطططع بلسسآنككك يالي ماتربيييت هاذي أخخرة تربيتي لكك أنت ويآه هاذي أخر تربيتي لا حشمة ولاتقدير ماتستحون على وجيهكم !!!
تركي يحاول يبعد ابوه عن ملاذ وسعود أغتالها بشعرها من ورآ ..
ملاذ بألم : آآآآآآآآآآآآه سعود فك ششعري .. والله ماسويت شىء والله ماسويت شىء
تركي : ماسويتي شىء يابنت أمي وابوي .. بس طعنتي بشرفنا .. ماسويتي شىء بس تطلعين مع حبيب القلب .. ماسويتي شىء بس خخربتي سمعتنآ يالوصخه ماربينآكك ماربيناككك !!! فقد تركي أعصابه ومسكهآ من سعود وبدآ يجرها معه ..
مشعل وراكان وسحر الأخوان الصغار اللي كانو مصدومين بالمنظر ولاقدرو ينطقون الا بدموعِ خانت أعينهمّ..
أبو تركي كان مصدوم من عياله وعجز عقله يستوعب كلامهم وهي تنضرب قدامه ..
فاق من صدمتهِ يوم شاف تركي يجيب سوط ويقرب من ملآذ ..
ملاذ تشهق وهي تتراجع على ورا : لآ تككفى لآ لآ لآ ألللا السسوطط تكككفى تركككككيي لاتظظظلمني ماسسويت شىء وانا اختكك ماسسويت شىء
تركي بدونِ تفكير : أنتي أختي ياعديمة الشرف .. وهذا أكبر ذنب ,
صرخت لمآ حست بحرارةِ السوط على ظهرها وسمعت صراخ أبوها وسعود ماسكه يبعده عنهم ..
مشعل وراكان قربو يتدخلون لكن كلمة من تركي خلتهم يتراجعون ..
تركي : قسسم بالله اللي بيقرب لاقططع السسوط على ظهره مع الككلبه ذي !!
ملاذ تكورت على نفسها من الألم وهي تبكي ..
ملاذ بصوت مبحوح : والله ماسويت شى لاتظلمني ماسويت شىء ..
تركي يجلدها وهو يسمع صراخهآ ونياحها ولا كأنه حرك فيه شعره ..
مشعل بصراخ : تترككككيي خخخلاص اذذبببحها بس لاتعذذبهآ قططعت جلدهآ حرامم عليكك !!
تركي بخيبه واضحه : حرام علي ؟ تدري وش الحرام ياخوك ؟ أني كنت اقول الله يرزقني ببنت زيها ,
تركي يكمل بصراخ وعصبيه : كنت أشوفك أحسن من كل الناس ياعديمة آلشرف كنت أضرب فيكك الأممثال يالخاينه كنت أحطكك فوق رآسي ياللي ماتسستحين كيف خدعتينآ ككككييييف !!
ملاذ وبدآ نفسها يضعف من الآلم وحرارة السوط اللي أنجلدت فيه ..
ملاذ : والل .. والله مـ مآسو ييت شىء .. * فقدت وعيها *
تركي بنظرات صارمه : سحر , شيليها لبسيها عبايتها على سيارتي ..
ألتفت بنظراته على راكان : وأنت جب المسدس من درج أبوي ..
راكان شهق بصدمه : بـ تذبحون .. بتذبحونهآ ؟
تركي بسخريه : لا بدربهآ على السلاح ! بغسل شرفنا بطهرّ أسم عائلتنآ بعدد ماوصختهه ال …… !!!
راكان خانته رجوله يتحرك ..
تركي : رآككككان تسسمع !!
راكان بضعف : ما أقدر ..
تركي : ليش ؟ ماقسى قلبك على اختنا حبيبتنا صح ؟ زين يا الأخ الحنون .. ظنتي أبوي ماعلمك الرجوله مثل ماعلم هالحيوانه معنى التربيه !! بتجيب المسدس وتلحقني على السياره لأنك بتثور بالسللآح أنت بنفسسكك
دخل أبوهم وهو يبكي وسعود ماسكه مع يهديهّ ..
خالد : وشش سسويت لكم عشان تعذبونهآ قدامممي !! وش سسوت هي لكمم ياعيال آبوككمم !!
تركي : دنست شرفنا .. * قاطعه أبوه بصراخِ *
خالد : والله والششاهد لو أششوفها بعيوني اككذذبهآ اكككذذبهههآ
تركي بتحسر : حسافة الثقة فيها يبوي .. طلع وترك أبوه بحالة صدمه –
مشى وشاف سحر تبكي وملاذ ضامتهآ تبكي ..
تركي باستهزاء : تبكين ؟ لا جد تبكين ؟ أنتي حححرامم دموع التماسسيح اللي تطلعينهآ !! قوممي قدامي على السيارهه لاتجبريني ارتكب جريمتي قدامم ابوكك !!
طلع أبوه من وراه ومسك يده بعجز لكبرهِ في السن ..
خالد برجاء : كان لي مكان عندك .. كان أنت ولدي البكر .. خلني أذبحها بنفسي
تركي بصدمه : أنت ؟
خالد بصراخ : آييييه أننننآ مو انا اللي ماعرفت أربييههآ أججل انا اللي أطههر ذنب تربيتي !!
تركي مسك على كتف أبوه وتكلم بصدق : هي شرفك يبوي .. أغسله بنفسك دامك بغيت
التفت لملاذ بصوت جامد : ألحقيني بالسياره .. وأنت جب سلآحي
تركي تحرك بدون يناقش أبوه لأن عرف اللي قدامه شخص ثاني مو أبوه ..
مشت وهي ساكته وتكتم شهقاتها ركبت السياره جنب أبوها وهي الى الان ساكته ..
أي صدمه بالضبط تحاول تستوعبها وأي الم تتحملهّ ؟
لاحظ أبوها انها توخر ظهرها عن مقعد السياره وتشهق كل ماتحركت ..
واستوعب انه من أثر السوط على ظهرها ..
تمنى يضمهآ يعالجها يحميها ويبوس جروحهآ !
بس عياله أطول منه ولايقدر يوقف بوجيههم ..
جاب تركي السلآح وفتح الباب بيركب وردة صوت أبوه ..
خالد بجمود : لاتجي .. أرجع البيت ماراح اطول .
تركي بشكِ : بجي أطهر شرفي معك ..
خالد بعصبيه : مب أصغر عيالك أنا أعرف اتصرف ..
تركي تنهد وسكر الباب وهو يشجع أبوه وهو خايف أنه يحن على بنته ويتراجع
بعد ما طال الطريق وقطع الصمت ..
خالد بصوت باكي : واثق فيك ..
ملاذ بنياح : والله ماسويت شىء يبوي والله ماسويت الشينن
خالد يقوي نفسه : أدري يابوك واثق فيك , بس اخوانك ماراح يرحمونك ولايرحمون شيبي ..
نزلها بمكان لاتدري وين أرضها من سمآها وهو يقول لها كلماته الاخيره :
ماهو ذنبكِ يابوك ولا ذنب الأقدار , النار ماتختار حزمةّ حطبهآ ..

أترك تعليقا

مشاركة
تحميل كتاب أولاد حارتنا pdf للكاتب نجيب محفوظ
تحميل رواية يراقصها الغيم pdf الرقصة الأخيرة للكاتبة طعون