تحميل رواية عشق الزين الجزء الأول pdf زيزي محمد
يبحث الكثير من محبي قراءة الروايات عن رواية عشق الزين الجزء الأول pdf زيزي محمد، وهي من أجمل الروايات العربية التي كتبتها الكاتبة بأسلوبها البسيط المميز، والتي جعلت الملايين يعجبون في قراءة هذه الرواية، ونحن عبر موقع كتابي سوف نقدم لكم الكثير من التفاصيل حول هذه الرواية.
قصة رواية عشق الزين الجزء الأول بقلم زيزي محمد
تعد رواية عشق الزين من الروايات الرومانسية التي تعتمد على الخيال النثري، وتحكي قصة الرواية عن زين ذلك الشاب الذي يعيش لنفسه ولا يعطي أي اهتمام لأحد، فهو يعيش بقوانين خاصة به والجميع يحسب له ألف حساب ويخاف منه ويحترمه.
وبسبب قوته وجبروته لن تتمكن امرأة أن تخطف قلبه، لأنه يعتبر الحب ضعف، ولا يمكن أن يكون ضعيف لهذا لا يرغب في الوقوع بالحب، ولكن تتوالى أحداث رواية عشق الزين عندما يلتقي في فتاة تدعى ليليان تبلغ من العمر 20 عاماً، وبجمالها ونعومتها تستطيع أن تخطف قلب زين، حتى أصبحت هي عشق الزين وأصبح زين الرجال ملكاً لها وحبيبها.
خاصة أن ليليان هي فتاة وحيدة وقلبها مكسور وعاشت الكثير من الصعوبات في حياتها، حتى خذلها أقرب الناس لها، وعندما وقعت في حب زين كان لها هو مصدر الأمان وعاشت تحت حمايته خاصة أنه رجل ثري وقوي ولا أحد يستطيع الوقوف في وجهه، فهي عشقت ملامحه ورجولته وشموخه وقوته، وعشقت حبه لها فهو أصبح لها كل شيء جميل في هذه الحياة، وهذا كان ملخص رواية الزين الجزء الأول بقلم زيزي محمد.
معلومات حول رواية عشق الزين الجزء الأول
تعد رواية عشق الزين هي رواية أدبية رومانسية درامية للكاتبة زينب محمد أو كما يعرفها الكثيرون زيزي محمد، وتحكي الرواية قصة الحب التي عاشها زين الشاب الذي يبلغ 30 عام من الحب، وكيف استطاعت ليليان الفتاة الجميلة الساحرة أن تأخذ قلبه بسحرها وجمالها، فهي سيطرت على قلبه وعقله.
ووصفت الكاتبة حالة الحب التي يعيشها أبطال رواية عشق الزين الجزء الأول، في إطار درامي مشوق خاصة أنها اعتمدت على أسلوب الحوار النثري الطويل بين شخصيات الرواية، وهذا ما جعل القارئ مستمتع في تتابع تسلسل أحداث الرواية بشغف كبير.
هو زين الرجال، يعيش لنفسه لا يهمه أحد، يعيش بقوانينه والكل يخاف منه ويحترمه، لم تستطع امرأة أن تخطف قلبه، فمن وجهة نظره الحب ضعف وهو لا يمكن أن يكون ضعيفا.
جاءت هي برقتها وطيبتها خطفت قلبه وصارت هي عشق الزين و زين الرجال ملكا لها.
هي وحيدة قلبها مكسور والكل خذلها حتى أقرب الناس إليها والكل طمع ويطمع فيها، عاشت تحت حمايته و صار ظهرها وسندها وعشقها. عشقت ملامحه، رجولته، شموخه، وقوته. عشقت حبه لها ولم يبقى في حياته إلا هو فقط.
زين الجارحى عمرة ٣٠ سنه من اغنى اغنياء مصر يمتلك ثروة كبيرة جدا شاب وحيد والدة ووالدته اتوفوا وجدته ربته عايش لوحدة زين طويل شعرة اسود وكثيف و وعيونه عسلى وله دقن خفيفه وسيم وبيهتم بجسمه ورياضته جدا ناجح ف شغله الجميع بيعمله الف حساب ذكى جدا وقدر يكون امبراطوريه الجارحى من جهدة وتعبه.
زين:عم حسن وحشتنى يا راجل يا طيب اخبارك ايه ؟
عم حسن: انت الى وحشتنى يا زين الرجال
زين: يااااه ياعم حسن انت عمرك ما هاتتغير وهاتفضل تقولى زين الرجال
عم حسن: انا عمرى ما هاتغير وعمرى ماهاقولك غير زين الرجال
زين: ايه بقا قررت تيجى تعيش معايا انا مش عارف ليه عاوز تقعد ف الشرقيه
عم حسن: بيتى وحياتى هناك يا زين …المهم انا كنت عاوز اطلب منك طلب
زين: انت تطلب وانا انفذ على طول انا تحت امرك انا عمرى ما انسى فضلك عليا ابدا
عم حسن بهدوء: اهدى يابنى مش يمكن ترفض الطلب صعب مش سهل توافق بسرعه
زين:قول ياعم حسن الى انت عاوزو ومن غير مقدمات قولتلك قبل كدا انت غلاوتك عندى كبيرة والى انت عاوزو هايتنفذ
عم حسن: دا العشم بردا … الحكايه وما فيها ان انا ليا جار مهندس محترم ومراته ست محترمه اتوفوا وسابوا بنت و والدة المهندس ربتها وكبرتها وعلمتها المشكله ان الست كمان مرضت وتعبت واتوفت .. بعد وفاتها ولادها عاوزين يجوزها لابن واحد فيهم عشان ورثها البنت ضعيفه ملهاش حد قعدت ترفض وتحجج اخر ما زهقوا منها قرروا يكسروها ويجوزها لراجل كبير من سينا ف يوم كتب الكتاب هربت وجتلى وانا جبتها على هنا اهلها دول يا زين يابنى زرعه شيطانى واكيد دلوقتى قالبين الدنيا عليها
زين:كمل ياعم حسن انت طالب منى ايه.
عم حسن: طالب منك تاخدها تعيش عندك وتكمل دراستها هنا هى فى كليه هندسه وتعيش تحت حمايتك اظن ان زين الجارحى محدش يقدر يقرب منه ولا من بيته ولا من حاجة تخصه انا كنت ممكن أجر شقه ليها تقعد فيها بس زى ما قولتلك اهلها دول زرعه شيطانى هايوصلوا ليها ف اى وقت.
زين: طب هى فين ؟
عم حسن: استنى يا زين قبل ما تسأل عليها انا لسه مخلصتش كلامى. … انا كنت عاوزك تتجوزها
زين باستغراب: نعم اتجوزها ليه هو انت مش واثق فيا ولا ايه
عم حسن: لا واثق يابنى بس انا طلبت منك تقعد ف بيتك عشان الحرمانيه بس
زين: عم حسن انا بيتى في ناس بتشتغل ياعنى مش هاكون انا وهى لوحدنا
عم حسن: يابنى انا واثق فيك والله بس معلش ريحنى علشان اكون مطمن انك عمرك ما هاتخذلنى وتبطل تحميهاا
زين: ماشى يا راجل يا طيب
عم حسن: تسلم يا زين الرجال … انا كنت عاوزها تشتغل عندك تكسب ثقه ف نفسها البنت ضعيفه وبتخاف من اى حاجة وبردوا عشان عزة نفسها
زين: ماشى ياعم حسن هى فين
عم حسن: تحت يابنى قاعدة هى متعرفش لسه حاجة عن اتفاقنا انا هانزل افهمها براحة وربنا يهدى الامور من عنده
زين: انزلها وخد وقتك انا هاخلص شويه ورق. وانزلك نتمم الموضوع
عم حسن بفخر: انا مغلطتش ابدا لما فكرت فيك
ف الاستقبال
نلاقى بنت قاعدة على كراسى مخصصه لاستقبال الوافدين
هى دى بطله قصتنا
ليليان عمرها ٢٠ سنه طولها متوسط وعيونها خضرة وبيضه شعرها كنستنائى اللون وطويل جدا محجبه جميله ملاحمها هاديه جدا بتدرس ف كليه هندسه وف خدها الايمن فيه غمازة بتظهر لما بتضحك
عم حسن: ليليان انتى فين عمال اكلمك وانتى مبترديش
ليليان: معلش عم حسن ماخدتش بالى كنت سرحانه
عم حسن: اسمعى يا بنتى. مفيش وقت انتى لما جتيلى عشان انقذك منهم كنتى واثقه فيا
ليليان: ايوا طبعا تيته الله يرحمها قالتلى عمك حسن هو الوحيد الى تثقى فيه وانا بحبك جدا عشان كدا جتلك من غير ما افكر
عم حسن: بصى يا بنتى انتى لازم تختفى من انظارهم لاجل غير مسمى عشان كدا جبتك القاهرة لزين الجارحى انا الى مربيه وعارف قد ايه هو محترم وراجل وزين الرجال انا عاوزك تتجوزى زين وتعيشى معاه معاه ف بيته وانا قولتله يخليكى تشتغلى وتكملى دراستك ف الجامعه هنا المهم يابنتى تكونى فى حمايته واهلك بس لو عرفوا انك ف حمايه زين الجارحى مش هايقدروا يقربوا منك
ليليان: هو دا الحل ياعم حسن مفيش حل غير دا طب انا ممكن اقعد ف شقه لوحدى مش لازم الجواز …طب اهله يقولو ايه عليا
عم حسن: اه دا الحل ومفيش وقت ولازم توافقى بسرعه … ومتخافيش مالوش اهل عايش لوحدة … وبعدين ياستى دا جواز على الورق بس لغايه ما نشوف موضوع اهلك هايوصل لفين
ليليان بتردد: ماشى ياعمو انا واثقه ف حضرتك
جة عليهم زين
زين: عم حسن
عم حسن لف لزين: زين تعال سلم على ليليان
زين باصلها لقاها جميله لا دى جميله جدا باين على وشها انها معيطه وتعبانه شكلها رقيق جدا
زين شد عم حسن بعيد عنها
زين: عم حسن هى بتعيط ليه انت غصبها على حكايه الجواز دى انا لسه عند وعدى هاحميها من غير جواز
عم حسن: لا يابنى هى بتعيط على حالها وكسرة نفسها يالا يابنى
عم حسن اخد ليليان ومشى وراه زين …ليليان بصت لاقت رجاله حراسات كتير وعربيات خافت منه هو اه جميل بس ملامحه جادة اوى عيونه قاسيه خافت تبصله … عيونه حست انها اخترقتها وواثق من نفسه اوى
بعد فترة تم الجواز
زين: انت لسه عاوز تسافر خليك معايا انهاردا
عن حسن: مينفعش لازم اسافر لازم اعمام ليليان ميحسوش بحاجة … ليليان اسمعى كلام زين هو يابنتى حمايتك وسندك
وصلوا عند برج كبير على النيل نزل زين وليليان معاه ركبوا الاسانسير
وصلو اخر دور وكان مصمم بطريقه عصريه وجميل جدا وكان عبارة عن طابقين الطابق الاول فيه غرف الخدم وغرفه المكتب وغرفه الجلوس وحمام سباحه
طابق الثانى خاص بزين فيه غرفه نوم واحدة وغرفه رياضه وغرفه جلوس خاصه بزين فيها مكتبه كبيرة فيها كتب كتير
وطابق دا ممنوع اى حد يتخطاه
زين: دادة سميحه
دادة سميحة: ايوا يا زين
زين: اعرفك دى ليليان مراتى.
دادة سميحة بصدمه: مراتك احم اهلا يابنتى
ليليان بتوتر: اهلا بحضرتك
زين: لو سمحتى دادة جهزى الغدا
دادة سميحة: حاضر
زين: احم تعالى معايا المكتب عاوزك ف شويه امور لازم نتكلم فيها
ليليان بخوف: حاضر
ف محافظه الشرقيه
راجل كبير باين على ملامحه القسوة والاجرام
الشيخ: والله ما هارحمك ياعاصم مش الشيخ عزت الى. يتعمل فيه كدا ومين الى يضحك عليه واحد زيك
عاصم عم ليليان: اهدى بس يا شيخنا والله انا ما اعرف هى راحت فين … بس متقلقش هجيبها
الشيخ: متنساش ياعاصم الفلوس اللى دفعها فيها لو انت متعرفش تجيبها اجيبها انا
عاصم: لا لا هى ملهاش حد اصلا احنا هانسال عليها عند كذا حد ادينى بس مهله وانشاء الله هاجيبهالك لغايه عندك
مشى الشيخ هو ورجالته
شاكر عم ليليان: انت ليه موافقتش يدور عليها معانا
عاصم: هاتفضل طول عمرك اهبل ولما يلاقيها ويتجوزها واحنا مش موجدين انت ناسى ان لازم الهانم تمضى على كل حاجة الاول قبل الجواز
شاكر بتفكير: هاتكون راحت فين وقدرت تعمل كدا ازاى
عاصم: هلاقيها دى بت خايبه وملهاش حد وهاتقع تحت ايدى ووقتها والله ما هارحمها