تحميل كتاب التوبة حياة ملؤها السعادة باسيليا شلنيك pdf مجانا
نبذة مختصرة عن كتاب التوبة حياة ملؤها السعادة باسيليا شلنيك:
يتحدث كتاب التوبة حياة ملؤها السعادة باسيليا شلنيك عن الرجوع إلى الله تعالى، وترك المعصية والندم على فعلها والعزم على عدم العودة إليها. وهي واجبة على كل مسلم من جميع الذنوب، كبيرة كانت أو صغيرة، كما يعرض موضوع التوبة أمر واجب على كل مؤمن، في كل حال، ومن كل ذنب. والتائب يحبه الله، والتوبة من أسباب الفلاح في الدنيا، وأن الله يقبل التوبة من عبادة ويتجاوز عن الذنوب مهما عظمت.
شروط التوبة من خلال كتاب التوبة حياة ملؤها السعادة باسيليا شلنيك:
يتحدث كتاب التوبة حياة ملؤها السعادة باسيليا شلنيك عن شروط التوبة، حيث يشترط في التوبة عدة أمور هي الندم على فعل المعصية، حتى يحزن على فعلها ويتمنى لو لم يفعلها، والاقلاع عن المعصية فورا، فان كانت في حق الله تركها، وإن كانت في حق المخلوق تحلل من صاحبها، ويكون ذلك بردها إليه أو بطلب المسامحة منه، والعزم على أن لا يعود إلى تلك المعصية مستقبلا.
فضائل التوبة حسب كتاب التوبة حياة ملؤها السعادة باسيليا شلنيك:
من فضائل التوبة حسب كتاب التوبة حياة ملؤها السعادة باسيليا شلنيك أنها تعود على الإنسان بالخير في الدنيا والآخرة منهامحبة الله للتائب، وتزكية النفس أي طهارة النفس وتنقيتها من الآثام والخطايا، وعدم الوقوع في المعاصي، والندم على ما كان منها. سعة الرزق: وفي ذلك ذكر القران الكريم ما قاله النبي هود مم رفع البلاء عن الناس بالتوبة. التوبة تجلب الراحة النفسية للتائب وايضا الطمأنينة وقفة مع التائبين إن الله يغفر الذنوب، ويقبل التائبين، ويقيل عثرات المذنبين، وقد قص لنا القرآن الكريم أحوال التائبين؛ كتوبة أصحاب الرسول محمد، والذين تخلفوا عنه في غزوة العسرة، وصدقوا في توبتهم وندموا على تخلفهم حتى ضاقت عليهم أنفسهم، فقبل الله توبتهم. فلا يقنط أحد من رحمة الله تعالى، مهما بلغت ذنوبه، فرحمة الله وسعت كل شئ، وهو الذي يغفر ويقبل توبة من تاب، وغير ذلك من المواضيع التي يعرضها كتاب التوبة حياة ملؤها السعادة باسيليا شلنيك للقراء للاستفادة منها.
مؤلفة كتاب التوبة حياة ملؤها السعادة باسيليا شلنيك:
مؤلف كتاب التوبة حياة ملؤها السعادة باسيليا شلنيكهي باسيلياشلينك كانت شقيقة إدموند شلينك، أستاذ في علم اللاهوت. والدها فيلهلمشلينك كان أستاذا للميكانيكا. بعد الانتهاء من المدرسة الثانوية في براونشفايغودارمشتات، كانت متعلمة (من 1923) في فروبلزيمينار في كاسيل، من عام 1924 في مدرسة البعثات الداخلية للبنات في برلين. في عام 1929 أصبحت معلمة في بيت البعثة مالش في باد فرينوالدي (أودر) في اللغة الألمانية وعلم النفس وتاريخ الكنيسة. بعد شهادة الثانوية العامة في عام 1930 درست علم النفس، تاريخ الفن والفلسفة في برلين وهامبورغ